6 مراهقات يعترفن بدورهنّ في الاعتداء على مريم مصطفى في بريطانيا
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

عبَّر والد الضحية عن غضبه لعدم إبلاغه بموعد جلسة المحكمة

6 مراهقات يعترفن بدورهنّ في الاعتداء على مريم مصطفى في بريطانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 6 مراهقات يعترفن بدورهنّ في الاعتداء على مريم مصطفى في بريطانيا

الطالبة المصرية مريم مصطفى
لندن - سورية24

اعترفت 6 مراهقات بدورهن في الهجوم على الطالبة المصرية مريم مصطفى، مما أدى إلى وفاتها العام الماضي في مدينة نوتنغهام البريطانية.وسمحت السلطات القضائية البريطانية بنشر تفاصيل عن القضية الإثنين بعد فرضها حظرا في وقت سابق.ووقع الحادث في نوتنغهام، في 20 فبراير/ شباط من العام الماضي، ما أدى إلى إصابة الضحية التي كانت تدرس الهندسة بسكتة دماغية وغيبوبة، وتوفيت بعدها بشهر تقريبا في 14 مارس/ آذار، وتم توجيه الاتهام إلى ست طالبات بتهمة ارتكاب الجريمة، لكنّ ثلاثا منهن أنكرن التهمة في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي ثم عدن للاعتراف بها، وكان من المقرر أن يمثلن أمام المحكمة الأسبوع الماضي، حسب وسائل الإعلام البريطانية.واعترفت ماريا فريزر (19 عاما) وبريتانيا هانتر (18 عاما)، وفتاة أخرى تبلغ من العمر 16 عاما بدورهن في الهجوم على مريم أمام القاضي جريجوري ديكنسون في محكمة نوتنغهام العام الماضي.

أقرا أيضا" :

دراسة حديثة تُؤكّد أنّ أعراض الاكتئاب تظهر أكثر على المراهقات

واتهم والد الطالبة المصرية السلطات بـ«عدم الاحترام» بسبب عدم إبلاغه بجلسة قضائية اعترفت فيها ثلاث فتيات بمهاجمة ابنته.وأكد محمد مصطفى، والد الطالبة المصرية، البالغة من العمر 18 عاما، أنه لم يكن على علم بالجلسة الأخيرة، واصفا ما حدث بأنه «فشل آخر في مسار القضية».وقال مصطفى، 51 عاما: «لم نبلغ بأي طريقة بوجود جلسة في ذلك اليوم، كعائلة.. يحق لنا أن نعرف كل شيء بخصوص قضية ابنتنا مسبقا وليس بعدها، كان يجب أن نُمنح الفرصة لحضور الجلسة، لكن تم سحب هذا الحق البسيط منا».وتعرضت مريم لعدة لكمات خلال مواجهة مع التهمات بالقرب من محطة للحافلات في شارع البرلمان، ثم صعدت إلى الحافلة، لكن تبعتها المجموعة ذاتها، وأوسعنها ضربا، وتم نقلها إلى مركز كوين الطبي ثم إلى مستشفى مدينة نوتنغهام حيث عولجت حتى وفاتها.وقال الممثل القانوني للعائلة إنه تم تقديم شكوى رسمية إلى السلطات.وأكد المحامي الذي يمثل عائلة طالبة الهندسة أنه «لا يتفق أبدا» مع عدم إبلاغه بالجلسة القضائية التي شهدت الاعتراف.وتسبب الهجوم في ضجة في مصر وطالبت سفارتها بتقديم المسؤولين عن الجريمة إلى العدالة بسرعة.

وقد يهمك أيضا" :

توقيف امراة أنفقت 16 مليون جنيه إسترليني داخل متجر شهير في لندن

امرأة تسقط بين القطار المتحرك والرصيف في سان فرانسيسكو وتنجو

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

6 مراهقات يعترفن بدورهنّ في الاعتداء على مريم مصطفى في بريطانيا 6 مراهقات يعترفن بدورهنّ في الاعتداء على مريم مصطفى في بريطانيا



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24