الشرطة البريطانية تؤكّد أنّ مقتل مريم لم تحرّكه دوافع عنصرية
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

الشرطة البريطانية تؤكّد أنّ مقتل "مريم" لم تحرّكه دوافع عنصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشرطة البريطانية تؤكّد أنّ مقتل "مريم" لم تحرّكه دوافع عنصرية

الطالبة مريم
لندن - العرب اليوم

أعلنت الشرطة البريطانية، أمس الإثنين، أنّ حادث مقتل الطالبة المصرية مريم مصطفى على أيدي مجموعة من الفتيات في فبراير/شباط الماضي في مدينة نوتنغهام لم يكن بدافع الكراهية، ولم تحركه دوافع عنصرية، وذلك بعد تحديد المشتبه في ارتكابهن تلك الجريمة.

وقال المسؤول في شرطة نوتنغهام  ، روب جريفين في مؤتمر صحافي إن "التحقيق أثبت أن القضية ليست هجومًا عنصريًا"، موضحًا "تمكنا من معرفة ما حدث في 20 فبراير (يوم وقوع الحادث)، وكل الأدلة تشير إلى أن الحادث لا يتعلق بالعنصرية بأي شكل من الأشكال، حاليا نعلم أن 6 فتيات اشتركن في الهجوم، وقمنا بتحديدهن جميعا".

وردا على التقارير بشأن هجوم مجموعة من الفتيات على مريم وشقيقتها الصغري ملك في أغسطس/آب الماضي، قال جريفين إنه لم يكن هناك لقطات من كاميرات المراقبة ولم تتعرف الفتاتان على الضالعات في الهجوم، مؤكدا أن مستوى التحقيق كان مناسبا ولسوء الحظ لم يتم التعرف على أي من المشتبه فيهن في ذلك الوقت، وتابع: "فيما يتعلق بما إذا كان حادث أغسطس مرتبط بحادث فبراير/شباط، فكل الخيارات مطروحة، وستستمر التحقيقات ونتمنى أن تتضح الصورة أكثر"، وأكدت شرطة نوتنغهام أنها ستظل على اتصال مع السفارة المصرية والإيطالية، ويشار إلى أن الحادث أثار غضبا في مصر وإيطاليا، حيث ولدت مريم في روما ودرست هناك.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشرطة البريطانية تؤكّد أنّ مقتل مريم لم تحرّكه دوافع عنصرية الشرطة البريطانية تؤكّد أنّ مقتل مريم لم تحرّكه دوافع عنصرية



GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 19:17 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هتافات مدوية من جماهير الترجى أثتاء استقبال الأهلى في تونس

GMT 02:01 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

بوسي تعتبر "بيت السلايف" رسالة اجتماعية جميلة

GMT 22:19 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الأمير متعب آل سعود الأخ غير الشقيق للملك سلمان

GMT 22:03 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

سباح أخر يرفض مصافحة الصيني سون بسبب المنشطات

GMT 07:50 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

قلادة تنتمي إلى "ديبورا" من صنع Hancocks London"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24