ميجان وهاري يستعينان بمساعدة فيكتوريا بيكهام السابقة لإدارة منزلهما

استعان الأمير هاري وميغان ماركل، بمساعدة ديفيد وفيكتوريا بيكهام السابقة الحاصلة على أعلى تصنيف للانضمام إلى فريقهما في لوس أنجلوس، ومساعدتهما في إدارة المنزل.

وتشير التقارير إلى أن ريبيكا موستو، أم لاثنين، 70 عامًا، أحضرها الزوجان  هارى وميجان للمساعدة في إدارة حياتهما اليومية في بيفرلي هيلز، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.

ويعيش هاري وميجان والطفل أرشي حاليًا في فيلا بقيمة 14.5 مليون جنيه استرليني على الطراز التوسكاني يملكها قطب هوليوود تايلر بيري، 50 عامًا، في مجتمع بيفرلي ريدج إستيتس المسور.

وعملت موستو سابقًا مع ديفيد بيكهام بعد أن بدأ اللعب في LA Galaxy في عام 2007، وقال مصدر داخلي لصحيفة ذا صن: "ريبيكا سرية للغاية ومثابرة ومهنية، وقد كانت حول المشاهير الراقيين منذ عقود"،إنها بالضبط ما كان يبحث عنه هاري وميجان".

التقارير تفيد بأن الأمير هاري وجد نفسه محاطًا من جميع الجهات بـ "فريق ميجان" في منزل الزوجين الجديد، يعيش العديد من أقرب أصدقائها بالقرب من الفيلا الشاسعة التي تبلغ قيمتها 14.5 مليون جنيه استرليني والتي انتقل إليها دوق ودوقة ساسكس، ومن بينهم شخصيات رئيسية في حياة ميجان مثل الأصدقاء لفترة طويلة بينيتا ليت وهيذر دوراك وأبيجيل سبنسر.

وكشف المصدر أن ميجان أخبرت أصدقاءها أنها مسرورة بالعودة إلى بلدتها وقرب الأصدقاء ووالدتها دوريا راجلاند، لكن أصدقاء هاري، 35 سنة، عبروا عن مخاوفهم من أن لديه القليل من الاتصالات أو الأصدقاء في لوس أنجلوس، وسيعتمد على دائرة المقربين من زوجته، وتعيش صديقة ميجان سيرينا ويليامز، البالغة من العمر 38 عامًا أيضًا، في مجتمع مسور مجاور مع زوجها وابنتهما أليكسيس أوليمبيا.

وقالت الناشطة في الحفاظ على البيئة جين غودال إنها تحدثت إلى هاري الشهر الماضي وكشفت أنه يجد حياته الجديدة صعبة إلى حد ما، وقالت: "أنا لا أعرف كيف ستحدد مسيرته المهنية، ولكن، نعم، لقد كنت على اتصال على الرغم من أنني أعتقد أنه يجد الحياة صعبة قليلاً الآن".

وتم الكشف أيضًا عن أن المجمع الفاخر الذي تبلغ مساحته 22 فدانًا حيث احتفل دوق ودوقة ساسكس بعيد ميلاد الطفل آرتشي الأول سيكلف تأجير 200.000 جنيه إسترليني شهريا.
قد يهمـــك أيضــــا: 

ميغان والأمير هاري يخططان لنشر قصة مغادرتهما العائلة المالكة

الأمير هاري وماركل يكشفان عن اسم منظّمتهما غير الرّبحية الجديدة