الوادعي يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

"الوادعي" يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الوادعي" يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي

لقاء الهلال والرائد
الرياض - كريم ابوالعلا

أرجع المحاضر ومقيم الحكام العميد أحمد الوادعي أسباب تكرار أخطاء الحكام الأجانب إلى إحضار حكام أجانب متواضعين وعاطلين، مشيرًا أنه سبق وأن تحدث عن ذلك، وأن حضور الحكم الأجنبي بهذا الشكل سيؤثر بشكل كبير على مستوى الحكم المحلي، ولن يزيد ذلك الحال إلا ضعفًا عند الحكم السعودي، خصوصًا الحكام الدوليين الذين يشاركون في تحكيم دوري المحترفين مع الأجانب.

وأضاف الوادعي: كان من الواجب قبل إصدار هذا القرار بفتح الباب على مصراعيه أن تكون هناك خطة واستراتيجية موضوعة للحكم السعودي بحيث يكون هدفها استكشاف حكام جدد من الذين يقودون دوري الثانية والشباب وناشئي الممتاز، لأن الحكم السعودي الذي كان يقود دوري المحترفين أصابه إحباط، وهذا طبيعي بأن يتم تحويله إلى الدرجة الأولى لعام كامل.

وقال: المصيبة الكبرى أن رئيس لجنة الحكام مارك أصبح موخرًا هو من يحضر حكامًا يرتكبون كثيرًا من الأخطاء، منها ما هو مؤثر، مضيفًا أن أن مارك أصبح يحضر أصدقاءه أو أحبابه كما حصل مع الحكم المساعد الثاني أنثوني سيرانو الذي شارك في لقاء الهلال والرائد ضمن دوري المحترفين

وأوضح أن هذا الحكم ترك التحكيم منذ سنتين ماضيتين  وأصبح مقيّمًا للحكام في الإمارات والكل شاهده عبر التلفاز، ولَم يكن مرتديًا (الباج) الشارة الدولية، مشيراً أنه حكم ساحة في السابق وشارك في المباراة كحكم مساعد ولا غرابة في هذا كون اتحاد عادل عزت غير ملم بما يدور في لجنة الحكام.

وختم أحمد الوادعي قائلاً: يجب فتح تحقيق في ذلك ومحاسبة كل من له دور في ذلك، ومن أحضره ومن وافق على استقدامه، وكان الأولى بأن يكلف حكم مساعد سعودي إذا كان ولا بد، كما أن المساعد الأول جايكوب كولن الذي كان مشاركًا في لقاء الهلال والرائد، سبق وأن سحبت منه الشارة الدولية، وهو عاطل ويعمل في لجنة

الحكام مع مارك كلاتنبيرغ، والمشاهد للحكام يلاحظ أن جميعهم من دون شعار" الفيفا"، وهذا أكبر دليل على أن
الشارة الدولية منزوعة منهم، وأطالب بإنشاء رابطة للتحكيم كما هو معمول به في سائر الاتحادات في الدول الأخرى لمراقبة وتطوير التحكيم

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوادعي يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي الوادعي يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24