قيس سعيّد يشارك في إحياء مراسم الذكرى الرابعة لضحايا الهجوم على حافلة الأمن الرئاسي
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

قيس سعيّد يشارك في إحياء مراسم الذكرى الرابعة لضحايا الهجوم على حافلة الأمن الرئاسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قيس سعيّد يشارك في إحياء مراسم الذكرى الرابعة لضحايا الهجوم على حافلة الأمن الرئاسي

قيس سعيّد يشارك في إحياء مراسم الذكرى الرابعة لضحايا الهجوم على حافلة الأمن الرئاسي
تونس_سوريه24

شارك الرئيس التونس قيس سعيد، وشخصيات رسمية في مراسم إحياء الذكرى الرابعة للضحايا من عناصر الأمن الرئاسي، الذين سقطوا في عملية استهدفت حافلة كانت تقلهم لمقر عملهم في نوفمبر 2015.

ووضع الرئيس قيس سعيد إكليلا من الزهور أمام "نصب التحدي" وتلا سورة الفاتحة ترحما على أرواح عناصر الأمن الرئاسي بحضور عوائل الضحايا".

ومنح الرئيس التونسي "وسام الوفاء والتضحية من الدرجة الأولى لعائلات اثني عشر عنصر أمن رئاسي، مستفسرا عن أوضاعهم ووضعياتهم وطمأن أهاليهم حول مستقبل أبناءهم وبناتهم".

وقال في كلمة ألقاها بالمناسبة، إن "أبناء القوات الأمنية الذين يواجهون الجريمة والإرهاب لا يفكرون إلا في النصر أو الاستشهاد.. إما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العداء"، معتبرا أن "الصراع ضد الإرهاب هو صراع بين الفناء والبقاء لشعب بأسره".

وأعلن سعيد عزم رئاسة الجمهورية على التقدم بمبادرة تشريعية لإنشاء مؤسسة عمومية تتولى شؤون عائلات الضحايا على أساس أن "من قتل أو أقعده الجرح عن مواصلة العمل يبقى في نظر الدولة كأنه على قيد الحياة أو ما زال ممارسا للعمل".

وتطرق الرئيس التونسي في كلمته إلى فلسطين، وقال: "استغرب أن يقبل العالم اليوم هذا العدوان الذي يستمر منذ عشرات العقود وأن لا تتحرك الإنسانية كلها قبل الدول لوضع حد للمحاولات المتلاحقة لإبادة الشعب الفلسطيني الذي قبل بالشرعية على نقائصها ومع ذلك تداس هذه الشرعية".

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قيس سعيّد يشارك في إحياء مراسم الذكرى الرابعة لضحايا الهجوم على حافلة الأمن الرئاسي قيس سعيّد يشارك في إحياء مراسم الذكرى الرابعة لضحايا الهجوم على حافلة الأمن الرئاسي



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 10:22 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية

GMT 14:20 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

انتبه لمصالحك المهنية جيداً

GMT 12:24 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:17 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 09:54 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 19:12 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث ألوان صبغات الشعر لعام 2018 لتُصبحي أكثر جاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24