حركة التوحيد بالتأكيد لم يعد لبنان نزهة للصهاينة
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

"حركة التوحيد": بالتأكيد لم يعد لبنان نزهة للصهاينة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حركة التوحيد": بالتأكيد لم يعد لبنان نزهة للصهاينة

شعار حركة التوحيد
بيروت_سوريه24

 باركت "حركة التوحيد الاسلامي"، في بيان، "العملية البطولية للمقاومة الاسلامية عند الشريط الحدودي مع فلسطين المحتلة مقابل بلدة مارون الراس، والتي استهدفت سيارة عسكرية للعدو الصهيوني".

وأشاد رئيس المكتب السياسي للحركة صهيب شعبان ب"العملية النوعية التي كانت أعظم رد على العدوان الإسرائيلي"، موجها "التحية للمقاومين الذين برهنوا مع قيادتهم للعالم أجمع، صدقا في الوعد وثباتا في المعركة، فلا خطوط حمراء ترسم أمام المجاهدين خاصة وأن الحدث على الحدود اللبنانية مع فلسطين لا في مزارع شبعا المحتلة"، مضيفا "بالتأكيد لم يعد لبنان نزهة للصهاينة، فالمعادلات اليوم من صناعة المقاومة دون أدنى شك".

وختم: "إن مختلف الأطياف اللبنانية الحليفة لحزب الله، على أهبة الاستعداد لمواجهة أي عدوان صهيوني في ما لو ارتكبت السلطة السياسية في هذا الكيان حماقة جديدة"، مؤكدا "وقوف الحركة إلى جانب المقاومة، كما كانت دائما في كل المجالات الممكنه

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حركة التوحيد بالتأكيد لم يعد لبنان نزهة للصهاينة حركة التوحيد بالتأكيد لم يعد لبنان نزهة للصهاينة



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 10:22 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية

GMT 14:20 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

انتبه لمصالحك المهنية جيداً

GMT 12:24 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:17 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 09:54 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24