متحدث باسم أردوغان يؤكد أنهم  يأملوا ألا يضطر الجانب الليبي لطلب قوات تركية
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

متحدث باسم أردوغان يؤكد أنهم يأملوا ألا يضطر الجانب الليبي لطلب قوات تركية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - متحدث باسم أردوغان يؤكد أنهم  يأملوا ألا يضطر الجانب الليبي لطلب قوات تركية

المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن
أنقره _سوريه24

علق المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، اليوم الأربعاء، على إرسال جنود أتراك إلى ليبيا.

وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية "إلى الآن لم يردنا هكذا طلب من الجانب الليبي ونأمل ألا يضطروا لذلك".

وكان وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، قد صرح بأن بلاده لم تتلق طلبا من ليبيا بخصوص إرسال قوات تركية إليها، مشيرا أنه لا يوجد حاليا أي إرسال لقوات لذلك البلد.

وأوضح أنه "لا يوجد حاليا أي إرسال لقوات مقاتلة إلى ليبيا لأننا لم نتلق طلبا بهذا الخصوص، وهذا غير مذكور(إرسال القوات) في الاتفاقية الأمنية بين تركيا وليبيا"، مشيرا إلى أن أردوغان أعلن بالفعل أنه يمكن تقييم الأمر إذا ما جاء طلب من الجانب الليبي".

ولفت إلى أن الاتفاقيتين مع ليبيا دخلتا حيز التنفيذ وذلك بعد مصادقة الحكومة في ليبيا، والبرلمان في تركيا عليهما.

ولفت إلى أن اتفاقية الأمن والتعاون بين تركيا وليبيا لا تتضمن موضوع إرسال قوات وإنها مذكرة تفاهم حول التعليم والتدريب وتبادل المعرفة الفنية والخبرة، ولا تتضمن أي شيء آخر غير ذلك، في الماضي كان لدينا اتفاقيات مماثلة، وتم التوقيع على نسخة محدثة عنها.

وفي 27 نوفمبر الماضي، وقع أردوغان، مذكرتي تفاهم مع فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي للحكومة الليبية، تتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، وتحديد مناطق النفوذ البحرية، بهدف حماية حقوق البلدين النابعة من القانون الدولي.

وفي 5 ديسمبر، صادق البرلمان التركي على مذكرة التفاهم المتعلقة بتحديد مناطق النفوذ البحرية مع ليبيا، فيما نشرت الجريدة الرسمية للدولة التركية، المذكرة في عددها الصادر يوم 7 من الشهر ذاته، علما أن مذكرتي التفاهم دخلتا حيز التنفيذ في ليبيا بمجرد توقيعهما من قبل المجلس الرئاسي الليبي اعتبارا من 5 ديسمبر الجاري.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متحدث باسم أردوغان يؤكد أنهم  يأملوا ألا يضطر الجانب الليبي لطلب قوات تركية متحدث باسم أردوغان يؤكد أنهم  يأملوا ألا يضطر الجانب الليبي لطلب قوات تركية



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 10:22 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية

GMT 14:20 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

انتبه لمصالحك المهنية جيداً

GMT 12:24 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:17 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 09:54 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 19:12 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث ألوان صبغات الشعر لعام 2018 لتُصبحي أكثر جاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24