رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

بسبب الاهتمام البالغ بالثقافة في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر

رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري

الفنان رشوان توفيق
القاهرة - سورية 24

أرجع الفنان رشوان توفيق ازدهار الفن المصري وعظمته في النصف الثاني من القرن العشرين إلى الاهتمام البالغ الذي أولته الدولة للثقافة في عهد الزعيم جمال عبد الناصر، وأكد على أهمية عودة الدولة للإنتاج مرة أخرى.وأشار  إلى عدة أوجه لذلك الاهتمام، ففي التليفزيون تواجدت عقلية جبارة متمثلة في الدكتور عبد القادر حاتم، واختياره للعبقري سيد بدير، الذي أنشأ ثلاث فرق استوعبت في موسمها الأول مجموعة من خريجي معهد التمثيل كان من الصعب أن يحصل أفرادها على فرص للعمل.

وقال رشوان توفيق إنه دخل التلفزيون ليلة افتتاحه، في الثالث والعشرين من يوليو عام 1960، مع الفنان عزت العلايلي، والراحل أحمد توفيق، وضمت الفرقة التي اشترك بها الفنانين صلاح قابيل، ويوسف شعبان، وحمدي أحمد، وعزت العلايلي، وحسن مصطفى، وأبو بكر عزت.وأضاف رشوان توفيق أن عدد الفرق ارتفع في الموسم التالي إلى سبع فرق، ودخل ضمن تلك المجموعة الفنانون عادل إمام، وصلاح السعدني، وسعيد صالح، وكثير من الممثلين.

قد يهمــك أيضــا:

 رشوان توفيق ضيف مصطفى المنشاوي في «ابن مصر»

رشوان توفيق يؤكد أنه تكلم مع الراحل عبد الحليم ويقرأ القرآن يوميًّا من سنة 60

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24