رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

بسبب الاهتمام البالغ بالثقافة في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر

رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري

الفنان رشوان توفيق
القاهرة - سورية 24

أرجع الفنان رشوان توفيق ازدهار الفن المصري وعظمته في النصف الثاني من القرن العشرين إلى الاهتمام البالغ الذي أولته الدولة للثقافة في عهد الزعيم جمال عبد الناصر، وأكد على أهمية عودة الدولة للإنتاج مرة أخرى.وأشار  إلى عدة أوجه لذلك الاهتمام، ففي التليفزيون تواجدت عقلية جبارة متمثلة في الدكتور عبد القادر حاتم، واختياره للعبقري سيد بدير، الذي أنشأ ثلاث فرق استوعبت في موسمها الأول مجموعة من خريجي معهد التمثيل كان من الصعب أن يحصل أفرادها على فرص للعمل.

وقال رشوان توفيق إنه دخل التلفزيون ليلة افتتاحه، في الثالث والعشرين من يوليو عام 1960، مع الفنان عزت العلايلي، والراحل أحمد توفيق، وضمت الفرقة التي اشترك بها الفنانين صلاح قابيل، ويوسف شعبان، وحمدي أحمد، وعزت العلايلي، وحسن مصطفى، وأبو بكر عزت.وأضاف رشوان توفيق أن عدد الفرق ارتفع في الموسم التالي إلى سبع فرق، ودخل ضمن تلك المجموعة الفنانون عادل إمام، وصلاح السعدني، وسعيد صالح، وكثير من الممثلين.

قد يهمــك أيضــا:

 رشوان توفيق ضيف مصطفى المنشاوي في «ابن مصر»

رشوان توفيق يؤكد أنه تكلم مع الراحل عبد الحليم ويقرأ القرآن يوميًّا من سنة 60

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري رشوان توفيق يؤكّد أنّ الدولة سبب رئيسي في ازدهار الثقافة والفن المصري



GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 19:17 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هتافات مدوية من جماهير الترجى أثتاء استقبال الأهلى في تونس

GMT 02:01 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

بوسي تعتبر "بيت السلايف" رسالة اجتماعية جميلة

GMT 22:19 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الأمير متعب آل سعود الأخ غير الشقيق للملك سلمان

GMT 22:03 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

سباح أخر يرفض مصافحة الصيني سون بسبب المنشطات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24