لقاء الخميسي تُعلق على السّخرية التي تعرضت لها بسبب فستانها
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي بدورته الحالية التي تحمل رقم 41

لقاء الخميسي تُعلق على السّخرية التي تعرضت لها بسبب فستانها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لقاء الخميسي تُعلق على السّخرية التي تعرضت لها بسبب فستانها

الفنانة المصرية لقاء الخميسي
القاهرة ـ محمد الشناوي

علقت الفنانة المصرية لقاء الخميسي على السخرية التي واجهتها في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، بدورته الحالية التي تحمل رقم 41، بسبب فستانها الذي كان يشبه "شجرة الميلاد" كما أطلق عليه رواد مواقع التواصل الاجتماعي.وقالت لقاء في تصريحات صحفية: "البعض شبهني بشجرة الميلاد وهذا شيء لطيف لأنني أحبها للغاية، والغريب في الأمر أنني كنت في أسعد حياتي أثناء ارتدائي هذا الفستان، وكان كل شيء يسير على ما يرام".

وأضافت: "قبل خروجي من منزلي قمت بتصوير فيديو وستوري، نادرًا ما أفعل ذلك وأنا مرتدية فستان مهرجان، ولكنني كنت أشعر أنني سعيدة جدًا بنفسي وبالفستان".وتابعت: "فكرة أنك ترتدين شيئًا وتشعرين أنه يشبهك هذا هو النجاح الحقيقي، وإذا لم يلق فستاني إعجاب البعض فهذا لا يعني أنه سيء، لأن الموضوع أذواق في النهاية".

وأردفت: "بالفعل لا أسير خلف الموضة، أرتدي فقط ما يليق بي، فأنا أعشق عالم الأزياء منذ أن كنت صغيرة، وأركز طوال الوقت على كل جديد، هناك أشياء أقوم بها على الموضة وأشياء أخرى أتجنبها لأنها لا تليق على جسدي وطولي".وواصلت: "بالنسبة لشعري، يقال معظم الوقت لماذا أعتمد هذه التسريحة؟، أقول لهم لأن شعري ديكرادي، بعدما قمت بقصة أصبح ليس له تسريحة، والديكرادي يجب أن يكون بهذا الشكل".

وأكملت: "لا يجب أن أقدم أعذار طوال الوقت للناس، الحقيقة أنني أفعل الأشياء التي تسعدني وغير مهم أن أذكر الأسباب".وعن زوجها لاعب الكرة محمد عبد المنصف وتدخله في اختيار ملابسها، قالت الخميسي: "زوجي مثل أي رجل شرقي، هو يعلم أنني أحب الأزياء والموضة، فأحيانا يتفاجأ بما أرتديه، خاصة أننا نعيش في مجتمع يدبح البشر، ولكن هو واثق في تمامًا وفي اختياراتي".وواصلت: "لا أرتدي الملابس بطريقة رخيصة، ولا أسعى وراء الإثارة، أنا بطبعي طفلة ولطيفة وأرتدي الأزياء بطريقة تناسبني بعيدًا عن الابتذال".

وعن أسرتها وخاصّة أولادها، قالت: "ابني أدهم يغير علي، أحيانًا يقول لي رأيه في اختياراتي والمكياج، عمومًا مبدئي هو أن أرتدي ما أريده وأفعل ما أريده، وهو لديه نفس المبدأ".وعن رفضها دخول أولادها مجال كرة القدم مثل والدهم، قالت: "لا أستطيع أن أمنعهم تمامًا، ولكن ما أراه أن هذا المجال صعب جدًا وسوف يكبتهم تمامًا، في الوقت الذي هم في حاجة إلى الانطلاق واللعب وأخذ مساحة من الحرية".

وبشأن دخولها مجال الغناء، قالت: "بدايتي كانت في مجال الغناء، وأول شيء قدمت فيه كان معهد الموسيقي العربية ولكن تم رفضي".وأكدت: "لست مطربة لأن الطرب يحتاج تمرينًا يوميًا، قد أعتبر نفسي مغنية أو مؤدية، أعلم أنني أغني بشكل صحيح وأعرّب أيضًا ولكني لست أصالة وشيرين عبد الوهاب".

وقد يهمك أيضًا:

لقاء الخميسي تؤكد عدم مواجهة أي صعوبة مع اللغة في "الفارس والأميرة"

لقاء الخميسي في رحلة استجمام خارج مصر برفقة زوجها  
syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء الخميسي تُعلق على السّخرية التي تعرضت لها بسبب فستانها لقاء الخميسي تُعلق على السّخرية التي تعرضت لها بسبب فستانها



GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 09:50 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 15:33 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 05:17 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 12:34 2019 الخميس ,14 آذار/ مارس

Daily Taurus

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 12:47 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

إيقاف حملة التحصين ضد شلل الأطفال في باكستان

GMT 10:08 2018 السبت ,21 تموز / يوليو

لا حرب إيرانية - إسرائيلية

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24