التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن حرام
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

أوضح أنّ أن أزمة "كورونا" كشف للجميع نعيم الأيام الجميلة

التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن "حرام"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن "حرام"

الفنان محمد عبده
الرياض - سورية 24

قلب الفنان محمد عبده الرأي العام رأسا على عقب، بعد تصريحاته الأخيرة حول الغناء، حيث قال إن الغناء الماجن حرام.

وأكد محمد عبده خلال لقاء عبر سكايب، ببرنامج التاسعة، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي أنه يوافق رأي العلماء حول حرمة الغناء الماجن بحسب تعبيره.

لتنهال التعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي على تصريحات فنان العرب، بين مؤيد ومعارض، حيث استنكر البعض استخدامه لكلمة ماجن موضحين أنه لا داعي لأن يدخل في الإفتاء كونه ليس من أصحاب الاختصاص، بينما ذهب البعض الآخر للسخرية من "شطحات" محمد عبده المثيرة للاستغراب كعادته، إذ يستمر فنان العرب في إعطاء التصريحات النارية، وهي بين البينين فمن الممكن قراءتها أو سماعها على أنها زلة لسان، أو أنّها فرقعة إعلامية، وأكد البعض أن شطحات محمد عبده قد توقعه يوما ما في فخ لا يمكنه الخروج منه، وبعد توجيه الابراشي سؤالا له حول الحجر، قال الفنان محمد عبده، إنه متأقلم تماماً مع الحجر المنزلى بسبب جائحة فيروس كورونا.

وأوضح عبده، عبر القناة الأولى المصرية، أنه بطبيعة الحال الإنسان يفضل الجلوس في المنزل، وتابع: "أنا في الأصل إنسان بيتوتي ودائماً أحب اجلس في البيت.. الحاجة الوحيدة اللي نقصاني السفر لأني إنسان بحب السفر".

وأضاف عبده في اللقاء، أن أبناءه متواجدون في العاصمة الفرنسية باريس، ولذلك يحب السفر إليهم، وتابع: «وحتى لما بروح باريس بقعد في البيت.

وأكد أن وقت الأزمات كشف لنا نعيم الأيام الجميلة، وتابع: "الدنيا في الحلو والمر ولازم الناس زى ما بتشوف الحلو لازم تشوف المر".

ويُعتبر التصريح الأكثر شهرة، والذي لا يُنسى للفنان محمد عبده كان في بداية حياته الفنية، حين سُئل يومها عن رأيه في قيثارة الشرق أم كلثوم فقال إنَّ "لها مستقبلًا"، من هنا بدأت ما يسمى بـ"شطحات" محمد عبده.

يعد الفنان السعودي محمد عبده أحد أشهر وأنجح المطربين العرب، وعلى الرغم من أنَّ لديه أغاني تعد من أبرز ما أنتجه الفن السعودي، فإنه يعرف بتصريحاته غير الموفقة والمثيرة للجدل، وبتصرفاته التي من الممكن أن تجعله محطا للنقد.
قد يهمــــك أيضــــا:

أصالة تشارك محمد عبده والجسمي والجوهر حفلهم في الرياض 24 تشرين الأول

محمد عبده يشعل أجواء الباحة السعودية بحفلة عنوانها الحماس

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن حرام التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن حرام



GMT 04:37 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 10:11 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 14:52 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

قرارات مصيرية تحسم كثير من المواقف

GMT 15:03 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيد رجب يؤكد أنه يستعد إلى بدء تصوير "أبو العروسة 2"

GMT 17:55 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة "ابن آوي" إلى البرية بعد العثور عليه في قرطبا

GMT 21:11 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

تعرف علي أبرز مُميزات وعيوب سيارة " لوتس ايفورا 400"

GMT 06:01 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ميشيل أوباما تحيي أمسية خاصة تتحدث فيها عن تجارب حياتها

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 17:20 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

انعطاف مبارك من المشتري يجلب معه "الحظ الوفير"

GMT 17:43 2021 الأربعاء ,10 شباط / فبراير

هزة أرضية تضرب الحدود السورية العراقية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24