عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن الحجاب
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن "الحجاب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن "الحجاب"

الممثلة المصرية عبير صبري
القاهرة - سورية 24

أكدت الممثلة المصرية عبير صبري أن ما تم تداوله بشأن موضوعات معنونة بأنها نادمة على ارتداء الحجاب، غير دقيق وقد اجتزئ من سياقه ونصه الأصلي.وكسرت "صبري" صمتها تجاه ما يتم تداوله في الساعات الأخيرة، وأصدرت بيانا توضيحيا قالت فيه: "صباح الخير .. باختصار أنا عملت حلقة مع دكتور عمرو الليثي في برنامج واحد من الناس وكان سؤال من دكتور عمرو ندمتي علي لبس الحجاب رديت حرفيا ندمت إني لبسته بدون ما أكون مستعدة مظبوط وندمت إني قلعته وأتمنى أرجعله في توقيت تاني ربنا يختاره ليه.. نقطه آخر السطر".

وأضافت صبري: "أما المواقع اللي أخدت نص الإجابة بكيفها عشان الترند والرخص أنا يا جماعة مش من محبي الترند ولا بحترمه وبشوفه شيء رخيص وتافه وميعبرش عن شخصيتي المتوازنة المحترمة".وعادت عبير صبري للتوضيح بشأن الحجاب، فقالت: "والنقطة بتاعت الحجاب دي تحديدا معروف رأيي فيها دايما إني بعتبره فرض وأحترمه وأتمنى العودة ليه فلو سمحتم محروق الترند القذر واللي بيسعى ليه على حساب كرامة الناس وسمعتهم بيان لكل الأصدقاء الصحفيين على صفحتي بنشر البوست ده".

واختتمت رسالتها:"فلو سمحتم متحطونيش في خانه مش بتاعتي ولا انتمي ليها انا اؤمن بالحجاب واحترمه وامي واختي محجبات وانا بعرف انا بقول ايه كويس". وفي سياق آخر، قالت عبیر صبري،إن تجسیدھا دور الأم لشباب كبار في مسلسل "خیانة عھد" لم یكن في وقته، وعلى الرغم من ذلك، إلا أن الإیجابیات التي دفعتھا للمشاركة في ھذا العمل، كانت أكبر من السلبیات.

وأوضحت عبیر: "الدور كان تحدیًا، وكانت ھناك العدید من الأشیاء الرائعة في ھذا المسلسل، منھا على سبیل المثال الوقوف أمام یسرا، والتعاون مع المخرج سامح عبد العزیز، بالإضافة إلى السیناریو الممیز لأحمد عادل وشركة الإنتاج العدل جروب.. والأمر كان یستحق المغامرة، والشخصیة التي لعبتھا كانت غریبة، كل ھذا شجعني على لعب دور الأم لشباب كبار رغم أنني في الحقیقة أصغر من أن أكون أما لھؤلاء الشباب".

وعن التنمر الذي یتعرض له بعض النجوم، قالت: "أنا بقالي فترة بقیت أرد على الناس لما حد یشتمني أو یكلمني بطریقة مش لائقة، ممكن أتقبل النقد زي غیري تسریحة شعرك أو حد میعجبوش دوري، لكن لما یوصل الأمر لقلة الأدب أو یتم التلفظ بألفاظ نابیة أعتقد من حق الفنان یرد، وأنا بقیت أرد بنفس الطریقة وبعدین أعمل بلوك".

قد يهمك ايضا :

عبير صبري تُوضِّح أنّها تعدَّت الأربعين وطبيًّا الإنجاب "غير متاحٍ

عبير صبري تصور "2 طلعت حرب" في وسط البلد

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن الحجاب عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن الحجاب



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24