محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أبدى رغبته في عدم الدّخول في نقاشات ومشاكل مع المُسيئين

محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط

النجم الفلسطينيّ محمد عساف
غزة ـ سورية24

بدأ النجم الفلسطينيّ محمد عساف، خلال مؤتمر صحفيّ، عقده في العاصمة عمّان، للحديث عن حفله المزمع عقده ضمن فعّاليّات مهرجان جرش الرّابع والثلاثين، بالتّعبير عن مدى محبّته للشّعب الأردنيّ، وتعاونه القادم والمؤكّد مع الفنان الأردنيّ، عمر العبداللات، من خلال ديو غنائيّ سيُبصر النّور قريبًا، مبينًا أنّ أعماله الوطنيّة، دائمًا ما تشهد رواجًا كبيرًا في الأردن وفلسطين، أكثر من البلدان الأخرى، ولهذا السّبب، ألمح عن مفاجآت جديدة سيقدّمها للشّعب الأردنيّ، خلال حفله في جرش. ومن جهة أخرى، أكّد رفضه، الالتزام بلون معيّن من الغناء، ورغبته في تقديم كافة الألوان الغنائيّة حتى الرّومانسيّة منها.وردًا على أسئلة متعلّقة أحدها بالاستفسار عن سبب وجوده في الأردن، منذ مدّة، وليس قبل انعقاد حفله بيوم، أو يومين، كما هو المعتاد مع بقيّة الفنانين، وعمّا إذا كان السّبب هو الزّواج من أردنيّة، ضحك وأجاب: "أنا لي أصدقاء وأقارب وأحبة في الأردن، ودائماً ما أرغب في زيارتهم قبل انعقاد حفلاتي بمدة إرضاءً لهم، وليس كما يدّعي البعض ارتباطي بفتاة من الأردن، وبصراحة، أخاف من العنصر النسائي ومن الارتباط والحديث عنه".

أما عن سبب توقّف حفله في المملكة العربيّة السّعوديّة، ضمن المهرجان السّعوديّ للجواد العربيّ "عبيّة"، فنوّه، إلى أنّه مهرجان أدبيّ وشعريّ، وتوقّع المنظمون أنْ يكون الحفل مجرّد أعداد من الحاضرين، يجلسون في مجالس محدّدة، ويستمعون لغنائه. ولكنّ المفاجأة بالنّسبة للجميع ،كانت عند البروفة الأولى، بحيث توافدت أعداد كبيرة على المكان، كانت غير متوقّعة، ما جعل المنظّمون للمهرجان، غير قادرين على السّيطرة على الجماهير الغفيرة. ولكنّه بالمقابل، أحيا حفلاً آخر بعد "العبيّة" في مدينة جدّة، معلنًا عن مشاركة أخرى له، في مهرجان آخر، سيقام في السّعوديّة قريبًا.وعن تسامحه مع المُسيئين، وعدم الرّدّ عليهم، رغم انتقاداتهم اللاذعة، والمقصود هنا "دنيا بطمة"، أوضح عدم رغبته الدّخول في نقاشات ومشاكل مع أحد، قائلاً: "كل واحد يعمل بأصله وأخلاقه"، مفضّلاً الابتعاد عن بروبغندا الإعلام. بالمقابل، ألمح إلى أنّه وإنْ كان مسالِمًا لوقت طويل، فقد يتغيّر بلحظة، وقال: "اتقِ شرّ الحليم إذا غضب"، و "أنا غزّاوي"، أيْ أنه حادّ الطّباع.

أقرا أيضا" :

محمد عساف يعلن نيته إعادة إحياء تراث العندليب عبد الحليم حافظ

وفي ردّه عن السّؤال الموجّه له من أحد الصّحفيّين، والمتعلّق بالمغنيّة التي يرغب عمل ديو معها، فأجاب عساف، قبل أنْ يُنهي الصّحفيّ سؤاله: "شيرين.. شيرين.. شيرين"، منوّهًا إلى وجود مشروع مسبق لذلك، ولكنّه تأجّل لعدّة مرّات، ولظروف عديدة، وما يزال قائمًا، وسيبقى وراءها، و"يزنّ" عليها، لحين تنفيذ هذا العمل.وكشف أيضًا، عن تحضيره لمشروع كبير، يهدف لإحياء تراث الفنّان الرّاحل، عبد الحليم حافظ، إلى جانب عمل غنائيّ باللّهجة اللّيبيّة، سيكون ضمن ألبومه القادم في العام 2020.

وقد يهمك أيضا" :

محمد عساف يؤكد أتمنى التمثيل في الدراما السورية

أبرز ضيوفه محمد منير ولطفي بوشناق ومحمد عساف وديانا كرزون

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24