محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

أبدى رغبته في عدم الدّخول في نقاشات ومشاكل مع المُسيئين

محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط

النجم الفلسطينيّ محمد عساف
غزة ـ سورية24

بدأ النجم الفلسطينيّ محمد عساف، خلال مؤتمر صحفيّ، عقده في العاصمة عمّان، للحديث عن حفله المزمع عقده ضمن فعّاليّات مهرجان جرش الرّابع والثلاثين، بالتّعبير عن مدى محبّته للشّعب الأردنيّ، وتعاونه القادم والمؤكّد مع الفنان الأردنيّ، عمر العبداللات، من خلال ديو غنائيّ سيُبصر النّور قريبًا، مبينًا أنّ أعماله الوطنيّة، دائمًا ما تشهد رواجًا كبيرًا في الأردن وفلسطين، أكثر من البلدان الأخرى، ولهذا السّبب، ألمح عن مفاجآت جديدة سيقدّمها للشّعب الأردنيّ، خلال حفله في جرش. ومن جهة أخرى، أكّد رفضه، الالتزام بلون معيّن من الغناء، ورغبته في تقديم كافة الألوان الغنائيّة حتى الرّومانسيّة منها.وردًا على أسئلة متعلّقة أحدها بالاستفسار عن سبب وجوده في الأردن، منذ مدّة، وليس قبل انعقاد حفله بيوم، أو يومين، كما هو المعتاد مع بقيّة الفنانين، وعمّا إذا كان السّبب هو الزّواج من أردنيّة، ضحك وأجاب: "أنا لي أصدقاء وأقارب وأحبة في الأردن، ودائماً ما أرغب في زيارتهم قبل انعقاد حفلاتي بمدة إرضاءً لهم، وليس كما يدّعي البعض ارتباطي بفتاة من الأردن، وبصراحة، أخاف من العنصر النسائي ومن الارتباط والحديث عنه".

أما عن سبب توقّف حفله في المملكة العربيّة السّعوديّة، ضمن المهرجان السّعوديّ للجواد العربيّ "عبيّة"، فنوّه، إلى أنّه مهرجان أدبيّ وشعريّ، وتوقّع المنظمون أنْ يكون الحفل مجرّد أعداد من الحاضرين، يجلسون في مجالس محدّدة، ويستمعون لغنائه. ولكنّ المفاجأة بالنّسبة للجميع ،كانت عند البروفة الأولى، بحيث توافدت أعداد كبيرة على المكان، كانت غير متوقّعة، ما جعل المنظّمون للمهرجان، غير قادرين على السّيطرة على الجماهير الغفيرة. ولكنّه بالمقابل، أحيا حفلاً آخر بعد "العبيّة" في مدينة جدّة، معلنًا عن مشاركة أخرى له، في مهرجان آخر، سيقام في السّعوديّة قريبًا.وعن تسامحه مع المُسيئين، وعدم الرّدّ عليهم، رغم انتقاداتهم اللاذعة، والمقصود هنا "دنيا بطمة"، أوضح عدم رغبته الدّخول في نقاشات ومشاكل مع أحد، قائلاً: "كل واحد يعمل بأصله وأخلاقه"، مفضّلاً الابتعاد عن بروبغندا الإعلام. بالمقابل، ألمح إلى أنّه وإنْ كان مسالِمًا لوقت طويل، فقد يتغيّر بلحظة، وقال: "اتقِ شرّ الحليم إذا غضب"، و "أنا غزّاوي"، أيْ أنه حادّ الطّباع.

أقرا أيضا" :

محمد عساف يعلن نيته إعادة إحياء تراث العندليب عبد الحليم حافظ

وفي ردّه عن السّؤال الموجّه له من أحد الصّحفيّين، والمتعلّق بالمغنيّة التي يرغب عمل ديو معها، فأجاب عساف، قبل أنْ يُنهي الصّحفيّ سؤاله: "شيرين.. شيرين.. شيرين"، منوّهًا إلى وجود مشروع مسبق لذلك، ولكنّه تأجّل لعدّة مرّات، ولظروف عديدة، وما يزال قائمًا، وسيبقى وراءها، و"يزنّ" عليها، لحين تنفيذ هذا العمل.وكشف أيضًا، عن تحضيره لمشروع كبير، يهدف لإحياء تراث الفنّان الرّاحل، عبد الحليم حافظ، إلى جانب عمل غنائيّ باللّهجة اللّيبيّة، سيكون ضمن ألبومه القادم في العام 2020.

وقد يهمك أيضا" :

محمد عساف يؤكد أتمنى التمثيل في الدراما السورية

أبرز ضيوفه محمد منير ولطفي بوشناق ومحمد عساف وديانا كرزون

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط



GMT 14:34 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

تتحرر وتتخلص من الأعباء الكثيرة والضغوط

GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 09:13 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

توقيع رواية أول أكسيد الحب بمديرية الثقافة بحلب

GMT 17:20 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل عرض مسرحية علاء الدين ضمن فعاليات موسم الرياض

GMT 14:43 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

الطريقة المثالية لتطبيق كريمات الترطيب على بشرتك

GMT 08:13 2019 السبت ,29 حزيران / يونيو

تطبيق جديد يمسح الأصدقاء "ثقيلي الظل" من الصور

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24