ميريام عطا الله تُوضِّح أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن القُبْلة وتتحدّث عن زواجها
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

هاجمت مَن ينظُر إلى الرَّقص على أنَّه تعرٍّ ووصفته بـ"المُهمّ"

ميريام عطا الله تُوضِّح أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن "القُبْلة" وتتحدّث عن زواجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميريام عطا الله تُوضِّح أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن "القُبْلة" وتتحدّث عن زواجها

الفنانة السورية ميريام عطا الله
دمشق - سورية 24

هاجمت الفنانة السورية ميريام عطا الله الجرأة المطروحة في الدراما السورية، وقالت إنها لن تُقدّم القبلة الحميمية في أي عمل درامي لأنه تشعر بالقرف.واستطاعت ميريام عطا الله أن تُحقّق لها اسما وتبحث عن طريقها الفني الخاص منذ تميزها في برنامج "سوبر ستار"، لتشارك بعدها في الأعمال الدرامية كممثلة، مع سعيها إلى الاحتفاظ بموهبتها الأساسية وهي الغناء.

وقالت الفنانة السورية إن أغنيتها الأخيرة "كل ساعة ويوم" جذبتها من ناحية الكلام الجميل، مشيرة إلى أن هذا اللون ليس غريباً عنها، خاصة وأنها تغني جميع الألوان، وأعربت عن سعادتها لأن الأغنية حازت إعجاب الجمهور العربي، وأصدقائها ومتابعيها من جنسيات مختلفة غير عربية.

وأضافت عطا الله أن هذه الأغنية تشكل التعاون الثاني لها مع المخرجة اللبنانية رندلى قديح بعد أغنية "أمان"، مشددة على أن استمرار التعاون سببه المباشر الصورة الجميلة التي تقدمها رندلى، وروحها الجميلة في العمل، وقالت: "ارتاح مع رندلى لانها تعلم ما تريد تماما، والنتيجة التي تقدمها لي بعدد قليل من ساعات التصوير يحتاج غيرها من المخرجين إلى أيام لتحقيقها، ولم يكن لدي مانع من تقديم دور الراقصة بالكليب لاني أحبه واعتبره لغة من لغات الفن الجميلة جدا."

وأوضحت أن المجتمع الشرقي ينظر للرقص على أنه تعرٍّ، لكنه مهم جدا، معتبرة إياه لغة مثل لغة الصوت والشعر، معربة عن حبها له لأنه يتكلم عنها بفرحها وحزنها، كذلك تحدثت الفنانة السورية عن الأعمال الدرامية التي شاركت بها كممثلة، مشيرة إلى أنها تحب التنويع في الطرق التي تقدم بها موهبتها، بين التمثيل والغناء، وقالت: "لغة الفن متنوعة أحب أن اقدم اكثر من لغة التمثيل والغناء جزء لا يتجزأ، التمثيل يتكلم عن حالة غيري الانسانية أما بالغناء أتكلم عن الانثى في داخلي"، أما في ما يخص الجرأة المطروحة في الدراما السورية، وحول مدى تقديمها مشاهد تتضمن قبلة حميمية، قالت إنها لن تقدم القبلة الحميمية في أي عمل درامي لأنه تشعر بالقرف، وحول عمليات التجميل خاصة بعدما صرحت بأنها لجأت إلى بعض التفاصيل، ذكرت أنها تقف مع العمليات التي تهدف إلى تحسين بعض المشكلات في الوجه مع الحفاظ على الملامح الحقيقية لأي إنسان.

وقالت عطا الله إنها لم تتخذ قرارا بتأجيل موضوع الزواج، أو التضحية بحياتها العائلية على حساب الفن، لكنها حتى الآن لم تشعر بضرورة الزواج، مشيرة إلى أنه نصيب تؤمن به، ومؤكدة أنها لا تحمل أسباباً شخصية تبعدها عن الزواج.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رانيا يوسف بفستان قصير من أمام الأهرامات

رانيا يوسف قد تواجه الحبس لنشرها صور رجال تتهمهم بالتحرش

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميريام عطا الله تُوضِّح أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن القُبْلة وتتحدّث عن زواجها ميريام عطا الله تُوضِّح أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن القُبْلة وتتحدّث عن زواجها



GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 09:50 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 15:33 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 05:17 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 12:34 2019 الخميس ,14 آذار/ مارس

Daily Taurus

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 12:47 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

إيقاف حملة التحصين ضد شلل الأطفال في باكستان

GMT 10:08 2018 السبت ,21 تموز / يوليو

لا حرب إيرانية - إسرائيلية

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24