تقرير يكشف أن المواهب الصاعدة تهدد كوادر المنتخب الجزائري
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

بعدما خطف الفريق الأنظار بتتويجه بكأس الأمم الأفريقية

تقرير يكشف أن المواهب الصاعدة تهدد كوادر المنتخب الجزائري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير يكشف أن المواهب الصاعدة تهدد كوادر المنتخب الجزائري

المنتخب الجزائري
الجزائر - سورية24

تأبى أرحام الجزائريات التوقف عن إنجاب المواهب في شتى القطاعات ومختلف الرياضات، وتتلون كل حقبة ببروز شبان واعدين، يلفتون الانتباه من أول فرصة، كما فعل "الصغير" بن ناصر في كأس إفريقيا الأخيرة بمصر.

ومثلما خطف المنتخب الجزائري الأنظار صيف العام المنقضي بتتويجه باللقب القاري، تخطف بعض الأسماء الانتباه وتفرض على المتتبعين والنقاد احترام إمكاناتهم.

ويسلط ، الضوء على 4 أسماء يتوقع أن يسطع بريقهم مستقبلا، ويشكلون خطرا كبيرا على مكانة النجوم الحاليين:

ميسي الجزائ

شغل رياض محرز لاعب مانشيستر سيتي في السنوات الأخيرة أوروبا، بفنياته وسحر قدمه اليسرى، غير أن توهج الجزائريين في بلاد الإنجليز لم يعد حكرا على ابن حي "سرسال" بباريس، بعدما بات مواطنه سعيد بن رحمة ينافسه ونجوم كبار على تصدر واجهات الصحف البريطانية، حتى أنه بات يلقب بميسي الجزائر.

وبعد أن غيبت الإصابة لاعب برينتفورد عن كأس إفريقيا 2019، وعطلت أزمة كورونا عودته للمنتخب الجزائري، يتوقع أن تكون الفترة المقبلة لمحاربي الصحراء موسومة بما سيقدمه هذا اللاعب الذي بات تهديدا حقيقيا لكل من بلايلي وبراهيمي وحتى سوادني رغم أزمته الصحية.

عريس نيس

يعتبر هشام بوداوي، وقبله رامي بن سبعيني، أمثلة حية عن نجاح التكوين في الجزائر، فخريجا مدرسة بارداو انتقلا في سن مبكرة إلى فرنسا، وصارا من بين أفضل المواهب في دوريات القارة العجوز، حتى أن ابن مدينة بشار نال في أول موسم له مع فريق الجنوب الفرنسي، لقب أفضل لاعب صاعد.

ودون شك فإن تطور إمكانات بوداوي تحت قيادة المدرب باتريك فييرا، جعل الوطني الجزائري جمال بلماضي (مدرب المنتخب) أكثر الناس سعادة، حتى أن الجميع بات يتحدث عن ثنائية بناصر لاعب ميلان، وبوداوي في وسط تشكيلة بطل إفريقيا.

موهبة ينقصها الاستقرار

 

 

 

حتى وإن كان موسم المهاجم آدم وناس، مع نادي نيس متواضعا من ناحية العطاءات والمردود، لكن هذه "النكسة" غير المتوقعة، لن تؤثر حتما على تصنيف لاعب بوردو الأسبق كواحد من أفضل المواهب الجزائرية الصاعدة.

ويكفي هذا اللاعب اليساري المهووس بالمراوغات، الاستقرار مع فريق يعيد له بعضا من الثقة، حتى يتحول لقطعة أساسية في منتخب بلده الجزائر، وهو الذي كان أحد أهم الأوراق الرابحة لبلماضي في مصر.

ودون شك فإن الرواق الأيسر من هجوم منتخب الجزائر، قد يكون مستقبلا الأغلى بين منتخبات القارة الإفريقية، بتواجد لاعب نابولي الإيطالي، ومواطنيه يوسف بلايلي، وسعيد بن رحمة.

الطر القادم من الشرق

يجزم الكثير من نقاد الكرة في الجزائر، أن ابن مدينة ميلة الشاب إسحاق بوصوف، يعتبر السبب غير المباشر في فضيحة التسريب الصوتي الذي زعزع المنظومة الكروية في الجزائر قبل أيام؛ بسبب التكالب على توكيل تحويله إلى الخارج.

وبعيدا عن هذه الفضيحة، فمن المتوقع أن يتحول هذا الفنان الموهوب قريبا إلى نادي أوروبي، وهو الذي طرق باب المنتخب الوطني، ودخل دون استئذان مفكرة جمال بلماضي، حاملا في سيرته الذاتية علامة الفنان الساحر القادم من الشرق الجزائري.

قد يهمـــك أيضـــا:

 المنتخب الجزائري لكرة اليد يخسر أمام مقدونيا في دورة "كارباتي"

وحيد خليلوزيتش يقترب من العودة إلى تدريب المنتخب الجزائري

   
syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يكشف أن المواهب الصاعدة تهدد كوادر المنتخب الجزائري تقرير يكشف أن المواهب الصاعدة تهدد كوادر المنتخب الجزائري



GMT 12:34 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 17:30 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

عرض الموسم الثالث من "مسرح مصر" على "MBC مصر"

GMT 16:25 2020 الثلاثاء ,07 تموز / يوليو

أخبار من السعودية والولايات المتحدة وأوروبا

GMT 19:12 2019 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

كريمة الديب تشارك في "ديارنا" للحرف اليدوية

GMT 10:26 2019 الجمعة ,12 تموز / يوليو

تعيش أجواء جيدة خلال هذا الأسبوع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24