أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

بقلم : جهاد الخازن

أكمل بأخبار أخرى مهمة للقارئ العربي

- في لبنان هناك حكومة جديدة بعد استقالة حكومة سعد الحريري في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. كانت هناك تظاهرات جديدة استمرت أسبوعين هدفها الإطاحة بالنخب الحاكمة التي أدارت شؤون البلاد منذ نهاية الحرب الأهلية سنة ١٩٩٠ المؤسسة السياسية اللبنانية رعت تأليف حكومة من الخبراء بعد رفض جماعات أخرى، بينها تيار المستقبل الذي يقوده الحريري، المشاركة. بعض التكنوقراط في الحكومة الجديدة من أنصار حزب الله لذلك يتوقع كثيرون استمرار التظاهرات الحكومة الجديدة تواجه انهياراً سياسياً واقتصادياً فلبنان يرزح تحت دين قومي يصل الى ٨٦ بليون دولار، أي أكثر من ١٥٠ في المئة من الدخل القومي في سنة، والحكومة تقدم خدمات أساسية مثل الكهرباء والماء وجمع القمامة. العملات الأجنبية غير موجودة والليرة اللبنانية مرتبطة بالدولار منذ سنة ١٩٩٧ وقد خسرت في الأسابيع الأخيرة ٦٠ في المئة من قيمتها وزير المال الجديد غازي وزني قال إنه سيطلب من الدول المانحة ٤ بلايين دولار الى خمسة بلايين لدفع ثمن مستوردات تشمل الوقود والقمح والدواء. الدول العربية التي ساعدت لبنان في الماضي ترددت هذه المرة

- في العراق ولبنان هناك تظاهرات ضد النظام والفساد في البلدين مستمر ومتزايد. المليشيات في البلدين لعبت دوراً مهماً، وأكثرها يؤيد ايران جيم زغبي ألف كتاباً في ٢٠١٣ عنوانه "النظر الى ايران" ومؤسسة الزغبي أجرت استطلاعاً  للرأي العام وجد أن لإيران شعبية عالية في بعض الدول العربية، مثل العراق وسورية ولبنان واليمن وغيرها. الأرقام قالت إن لإيران أكثر من ٦٠ في المئة من الشعبية في بعض الدول العربية، وأقل من ٤٠ في المئة في دول أخرى في غضون هذا وذاك أطلقت صواريخ على السفارة الاميركية في بغداد. جرح ثلاثة أشخاص في إطلاق الصواريخ إلا أن الأضرار كانت قليلة

- أنتقل الى بريطانيا التي خرجت من الاتحاد الاوروبي في نهاية الشهر الأول من ٢٠٢٠ بعد أن بقيت في الاتحاد أربعة عقود متوالية في الأحد عشر شهراً المقبلة ستظل التجارة مستمرة بين بريطانيا والاتحاد الاوروبي وستظل بريطانيا تدفع حصتها من ميزانية الاتحاد. هذا مع أن الأعضاء البريطانيين في البرلمان الاوروبي خرجوا منه علاقات بريطانيا مع أوروبا والعالم كله ستتغير. هناك ٢٤ ألف بريطاني يعملون في تجارة الأسماك ورئيس الوزراء بوريس جونسون قال إن بريطانيا ستستعيد "ثروتها البحرية الكبرى." خلال الفترة الانتقالية ستظل بريطانيا في الاتحاد الجمركي الاوروبي والسوق الواحدة، إلا أن الوضع سيتغير بعد نهاية الفترة الانتقالية، ومسؤولون بريطانيون يريدون صفراً من الرسوم وصفراً من الكميات التي يشحنونها الى أوروبا بعد ذلك التاريخ

- الأمم المتحدة تدرس قراراً للسلام في ليبيا، يضم عودة السلام الى البلاد وعدم إطلاق النار بين الحكومتين المتنافستين على حكم البلاد الحرب الأهلية في ليبيا سنة ٢٠١١ أطاحت بمعمر القذافي، وبريطانيا كتبت مادة قرار يدور الآن في مجلس الأمن سبق أن اتخذ في قمة برلين التي ضمت ١٩ دولة بينها الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمنروسيا بدأت تتدخل في الشأن الليبي، ما يعني عرقلة عملية السلام. هناك في ليبيا حكومة مدنية يقودها فايز السراج وهناك حكومة أخرى في شرق ليبيا وراءها الجنرال خليفة حفترلا أزعم أنني أعرف ما سيحدث في ليبيا غداً أو بعد غد

قد يهمك ايضـــًا :الحريري يدعو لوقف هدر الوقت وتشكيل حكومة تتحمل المسؤولية

الحريري يدعو إلى الإسراع في تشكيل الحكومة جديدة

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢ أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢



GMT 15:47 2020 السبت ,11 تموز / يوليو

اسرائيل تعاني ونتانياهو يعتمد على اليمين

GMT 17:16 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

الكونغرس لا يريد بيع السلاح الى العرب

GMT 16:25 2020 الثلاثاء ,07 تموز / يوليو

أخبار من السعودية والولايات المتحدة وأوروبا

GMT 13:15 2020 السبت ,04 تموز / يوليو

معارضة عزم اسرائيل ضم الضفة الغربية

GMT 15:24 2020 السبت ,20 حزيران / يونيو

كتاب ومقال أعرضهما على القراء

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 11:27 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 16:55 2020 الأحد ,01 آذار/ مارس

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 13:43 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إبقَ حذراً وانتبه فقد ترهق أعصابك أو تعيش بلبلة

GMT 10:25 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 17:23 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

اختفاء جزيرة يابانية قرب الحدود الروسية

GMT 14:24 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكو حرام تقتل 15 إثر هجوم على قرويين في نيجيريا

GMT 11:11 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

لاغارد تعلن إجراءات مشددة للتصدي إلى الفساد

GMT 10:00 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 09:22 2020 الثلاثاء ,24 آذار/ مارس

أبرز ديكورات غرف المعيشة لموسم صيف 2020

GMT 14:59 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أكسسوارات لإعطاء المنزل طابع يشبهك

GMT 12:01 2019 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء غير حماسية خلال هذا الشهر

GMT 16:38 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

السيدات يسيطرن على الاستخبارات المركزية الأميركية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24