شقيق كاتب العاصوف يُؤكِّد أنّ أبويعيش شخصية حقيقية
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

جذب عبدالله المزيني انتباه الجمهور ومتابعي المسلسل

شقيق كاتب "العاصوف" يُؤكِّد أنّ "أبويعيش" شخصية حقيقية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شقيق كاتب "العاصوف" يُؤكِّد أنّ "أبويعيش" شخصية حقيقية

الفنان عبدالله المزيني
القاهره-سورية 24

جذبت شخصية الخال "أبويعيش" التي يقدمها الفنان عبدالله المزيني في مسلسل "العاصوف"، انتباه الجمهور ومتابعي المسلسل، حيث كان يؤدي شخصية خفيفة تروي حكايات عن بطولات مزعومة وحروب خاضها، بقالب كوميدي، على أبناء أخواته.

وانتهى مشهده الأخير بمقتله على يد جماعة جهيمان بالجزء الثاني من العمل، وهو ما تسبب بصدمة للمتابعين الذين ارتبطوا بمشاهد "أبويعيش" وأشعلوا مواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة أن بعض المغردين قام برثائه بقصائد، ومنهم المنشد حامد الضبعان.

وكشف عبدالله الوابلي، وهو شقيق الكاتب الراحل لقصة العمل الدرامي "العاصوف" عبدالرحمن الوابلي، أن شخصية أبويعيش هي إحدى الشخصيات المحبوبة والمميزة في بريدة خلال تلك الحقبة، والتي كان يعرفها الكاتب ويحبها ويميزها، مشيرا إلى أنها شخصية حقيقية تميزت بالحب والصفاء، وهذا الأمر لا يعرفه كثير من محبي الشخصية.

اقرأ أيضا:

إسماعيل مداح يؤكد أن مسلسل " العاصوف" من أهم الأعمال الدرامية في 2019

ونالت الشخصية إعجاب المشاهدين ووصفوها بـ"ملح المسلسل"، حيث بدأ بتكوين الشخصية من الجزء الأول بالقصص التي كان يرويها عندما يجتمع حوله الممثلون ليتابعوا باهتمام نهايتها، وكانت أجزاء منها من وحي الخيال. وفي الجزء الثاني من العمل، تابع المزيني بطولاته المصطنعة بقصصه حتى وصل إلى البطولة الحقيقية بحادثة اقتحام الحرم، حيث تم قتله على يد جماعة جهيمان.

وصدمت وفاته المشاهدين، إذ كانوا يتوقعون أن يخرج من الحرم ويروي بطولات أخرى من تأليفه، ومنها أنه من حرر الحرم من جماعة جهيمان، إلا أن مقتله أنهى السيناريو باكراً، ولقي المزيني إشادة بعد أداء الشخصية التي رافقتهم خلال عامين.

يذكر أن الفنان عبدالله المزيني من مواليد عام 1940، قدم أعمالاً تلفزيونية عدة، واشتهر بإجادته في تقديم الشخصيات النسائية. ومن أهم أعماله "طاش ما طاش"، و"عقاب"، و"أخلاقنا"، و"خلك معي"، و"عيال بحر"، و"سكتم بكتم"، و"المقطار"، و"عائلة المسيار"، و"فينك"، و"وراك وراك"، و"بيني وبينك".

كان المزيني ابتعد عن التمثيل لمدة 3 سنوات لرعايته والدته حتى وفاتها، ثم انتقل لرعاية والده في بريدة، حتى عاد بقوة بشخصية "أبو يعيش" في "العاصوف".

قد يهمك أيضا:

"العاصوف" يكشف تفاصيل اقتحام الحرم المكي قبل 40 عامًا في الحلقة 15

أحمد منير يُعرب عن سعادته بالاشتراك في مسلسل "الضاهر"

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شقيق كاتب العاصوف يُؤكِّد أنّ أبويعيش شخصية حقيقية شقيق كاتب العاصوف يُؤكِّد أنّ أبويعيش شخصية حقيقية



GMT 16:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 10:45 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنت مدعو إلى الهدوء لأن الحظ يعطيك فرصة جديدة

GMT 14:05 2020 السبت ,02 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 16:00 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وزراء المال الأوروبيون يناقشون موازنة إيطاليا

GMT 06:47 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

شعبة شركات الأمن والحراسة تشكيل لجان نوعية

GMT 09:10 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

9 مارس 1919

GMT 09:57 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

التحالف الدولي يكشف عن عدد عناصر تنظيم "داعش" في هجين السورية

GMT 09:02 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

خُبراء يكشفون عن أفضل عُمر لتعلُّم وإتقان اللغات الأجنبية

GMT 06:24 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

راغب علامة يصور كليبًا جديدًا في مدينة كييف

GMT 20:30 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سوق السفر العالمي" ينطلق افتراضيًا في تشرين الثاني 2020

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 03:36 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"البنتاغون" يؤكد أن جثة أبوبكر البغدادي ألقيت في البحر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24